أنثــــى ღ حالمــــه . . . بقلم / أسماء فتحي
أنها حقا أنثى حالمه
عندما وجدته سحرها فعشقته فأصبحت ترى سحره في كل شيء
تراه هناك يحتل وجه القمر ليلا يؤنس ليلها
ويلقى عليه بعضا من سحره الخاص
ليضيء عالمها ببريق يشبه بريق عينيه الماسي
تقف أمامه مغيبة العقل بأحساسٍ طاغي ومشاعر
متدفقه كشلال
من الذوبان والتوحد وتخلل كل منهما في الآخر
للمنتهى
تقف دون إرادة منها علي أطرف أصابعها
تدور معه في رقصة
حية فوق أرض مغطاة بقطرات من شلال المشاعر
الغامر لكل كيانها وجسدها
تحت ضوء وجهه الملائكى وإبتسامته الفيروزيه
وعيناه المشعة لبريقاهما
فينعكس ذلك على تلك الأرضية المنثورة بحبات من الماس
المتساقط من عشق عينيه واللامع في ظلام ليل لا ينيره
سواه
فتتماسك حبات الماس كبساط تحت قدميها
و ترتفع بها شيئا . . . فشيئا
حتى توصلها إلى الفضاء
الذى ضاق بحبه لها . . . فأخذها وصعدا معا
إليالسماء السابعة
علهما يجدان مكانا يتسع لعشقهما ولا يذوب هو الآخر
جرا عشقهما وشغفهما .
3 التعليقات:
تدور معه في رقصة
حية فوق أرض مغطاة بقطرات من شلال المشاعر
الغامر لكل كيانها وجسدها
تحت ضوء وجهه الملائكى وإبتسامته الفيروزيه
وعيناه المشعة لبريقاهما
ياجااااااااااااااامد
والله وصفك تووووحفه .. تسلم ايدك :*
تسلميلي ياقمر
من بعض ما عندكم
بتخجلينى بمتاعتك ياهبه والله
مقصره معاكى انا عارفه
دايما سبقاه ياقمر
دمتِ بود حبيبتى
اللللللللللللللللللللللللللللللله سااااااااااااااااحرة سااااااااااحرة اووووووووى
إرسال تعليق
نقدكم ينير لي الطريق فلا تبخلوا بنور كلماتكم .
تحيـــــــاتي لكم